الأحد، 24 مايو 2015

نكمل نعش الحياة الزوجية

��ركن أنت الأجمل ��

نكمل نعش الحياة الزوجية

ووالله قد سعدت في الدنيا المرأة المؤمنة القانتة الخاضعة لزوجها في غير معصية ربها،

حتى أخضع الله عز وجل قلب زوجها لها فملكته والجزاء من جنس العمل، فهيئتها أنها ذليلة لزوجها وحقيقتها أنها عزيزة عليه جداً قد ملكت قلبه وسكنت في فؤاده.

ولكن كل وعد في شرع الله مشروط بشروط يتم بتمامها وينقص بنقصانها وينعدم بانعدامها.

وما شقيت أكثر النساء في حياتها اليوم إلا لأن القلوب أنكرت فطرة خالقها،

وتنكرت لشرع ربها فخالفت أمره في الخضوع و الذلة للزوج،

وهو الأمر الذي تكرهه نفوس النساء اللاتي لا يعرفن حب الإيمان وشرائعه.

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:

جاءت امرأة إلى النبى  صلى الله عليه وسلم  فقالت يا رسول الله إنّي رسول النساء إليك،

وما منهن امرأة إلا وتهوى مخرجي إليك،

الله رب الرجال والنساء وإلههن، وأنت رسول الله إلى الرجال والنساء،

كتب الله الجهاد على الرجال، فإذا أصابوا أثروا،

وإذا استُشهدوا كُتبوا عند ربهم أحياء يُرزقون ، فما يعدل ذلك من أعمالهم من الطاعة ؟

قال  صلى الله عليه وسلم 

(طاعة أزواجهن ، و المعرفة بحقوقهن ، وقليل منكن من تفعله ) رواه أحمد

تابع ��

خدمة ماماشجعيني للاشتراك 5195ED12

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقولات بقلمي مي مدونة

 مقولات بقلمي – مدوّنة ميّ https://www.maioona.com/byme