الأحد، 20 سبتمبر 2015

و الأطفال و قصر القامة ❤

نمو الأطفال و قصر القامة ❤

1)  حجم المولود عند الولادة يعتمد بشكل أساسي على صحة و حجم الأم و تغذية الجنين عن طريق المشيمة داخل الرحم.

2)  ينمو الأطفال بصورة أفضل في حال كانت الحالة الصحية العضوية و النفسية للطفل طبيعية.

3)  التغذية السليمة هي العامل الأكثر أهمية من حيث الكم و النوع لتوفير متطلبات الطاقة و الحاجات الأساسية لنمو الطفل.

4)  يؤدي نقص نمو الجنين داخل رحم الأم أو الولادة المبكرة و المضاعفات المصاحبة لها إلى قصر القامة.

5)  نمو الطفل الرضيع يعتمد اعتمادا كبيرا على التغذية، كما يعتبر هرمون الغدة الدرقية ضروريا لنمو و تطور الطفل.

6)  نقص فيتامين د يؤثر على تكوين و نمو العظام و الغضاريف في جسم الطفل و يؤدي إلى تأخر النمو.

7)  يؤدي اضطراب الحالة النفسية العاطفية المزمن للطفل إلى نقص إفراز هرمون النمو و بالتالي إلى قصر القامة.

8)  الأسباب المرضية التي تسبب نمو غير طبيعي: الأمراض الوراثية، أمراض الغدد الصماء التي تؤدي إلى خلل هرموني، أمراض العظام و الأمراض المزمنة.

9)  التشخيص و العلاج المبكر لقصر القامة يتيح للعديد من الأطفال نمو طبيعي للوصول إلى الطول المناسب.

10)  يتأثر طول الطفل بالعامل الوراثي و بوزن الطفل عند الولادة و إذا كان طفل خديج و التغذية.

11)  أمراض الغدد الصماء تشكل نسبة ضئيلة من حالات قصر القامة.

12)  أهم الأسباب الهرمونية التي تؤدي لقصر القامة هي قصور الغدة النخامية، نقص هرمون النمو و قصور الغدة الدرقية.

13)  نقص هرمون النمو عند الأطفال يكون مصاحب لزيادة الوزن و عدم تناسب الوزن مع معدل الطول.

14)  سوء التغذية و نقص السعرات الحرارية يؤدي إلى نقص في الوزن و الطول لدى الأطفال.

15)  عدم السيطرة على معدل السكر لدى مرضى السكري يؤثر على نمو الطفل و يسبب قصر القامة.

16)  الأمراض المزمنة لدى الأطفال مثل أمراض القلب أو الرئة ، الفشل الكلوي، أمراض الأمعاء التي تؤدي إلى سوء الامتصاص تؤثر على نمو الطفل.

مع تحيات وزارة الصحة السعودية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقولات بقلمي مي مدونة

 مقولات بقلمي – مدوّنة ميّ https://www.maioona.com/byme