نمو الأطفال و قصر القامة ❤
1) حجم المولود عند الولادة يعتمد بشكل أساسي على صحة و حجم الأم و تغذية الجنين عن طريق المشيمة داخل الرحم.
2) ينمو الأطفال بصورة أفضل في حال كانت الحالة الصحية العضوية و النفسية للطفل طبيعية.
3) التغذية السليمة هي العامل الأكثر أهمية من حيث الكم و النوع لتوفير متطلبات الطاقة و الحاجات الأساسية لنمو الطفل.
4) يؤدي نقص نمو الجنين داخل رحم الأم أو الولادة المبكرة و المضاعفات المصاحبة لها إلى قصر القامة.
5) نمو الطفل الرضيع يعتمد اعتمادا كبيرا على التغذية، كما يعتبر هرمون الغدة الدرقية ضروريا لنمو و تطور الطفل.
6) نقص فيتامين د يؤثر على تكوين و نمو العظام و الغضاريف في جسم الطفل و يؤدي إلى تأخر النمو.
7) يؤدي اضطراب الحالة النفسية العاطفية المزمن للطفل إلى نقص إفراز هرمون النمو و بالتالي إلى قصر القامة.
8) الأسباب المرضية التي تسبب نمو غير طبيعي: الأمراض الوراثية، أمراض الغدد الصماء التي تؤدي إلى خلل هرموني، أمراض العظام و الأمراض المزمنة.
9) التشخيص و العلاج المبكر لقصر القامة يتيح للعديد من الأطفال نمو طبيعي للوصول إلى الطول المناسب.
10) يتأثر طول الطفل بالعامل الوراثي و بوزن الطفل عند الولادة و إذا كان طفل خديج و التغذية.
11) أمراض الغدد الصماء تشكل نسبة ضئيلة من حالات قصر القامة.
12) أهم الأسباب الهرمونية التي تؤدي لقصر القامة هي قصور الغدة النخامية، نقص هرمون النمو و قصور الغدة الدرقية.
13) نقص هرمون النمو عند الأطفال يكون مصاحب لزيادة الوزن و عدم تناسب الوزن مع معدل الطول.
14) سوء التغذية و نقص السعرات الحرارية يؤدي إلى نقص في الوزن و الطول لدى الأطفال.
15) عدم السيطرة على معدل السكر لدى مرضى السكري يؤثر على نمو الطفل و يسبب قصر القامة.
16) الأمراض المزمنة لدى الأطفال مثل أمراض القلب أو الرئة ، الفشل الكلوي، أمراض الأمعاء التي تؤدي إلى سوء الامتصاص تؤثر على نمو الطفل.
مع تحيات وزارة الصحة السعودية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق