*قصة قصيرة للأطفال قبل النوم*
عنوان القصة : تعلمت من قطتي😻
كاتب القصة : عيد صلاح✍️
الفئة العمرية : ٤ ــــ ٩ سنوات 👶
تعديل سلوك الطفل : الطفل العنيد، والاناني، والمدلل 👶
كان يا ما كان كان جدي يجلس في البستان، فذهبت إليه كي يحكي لي حكاية من حكايات زمان، فابتسم إلي، وقال:
سوف أحكي لك حكاية جديدة ومفيدة.
قال جدي:
كان حمدان طفل ذكي، لكن أصابه الغرور، وصار يدعي أنه أشجع الشجعان، وكانت له قطة جميلة، وذات يوم ذهب للتنزه وتجولا في الحديقة، ورأى حمدان عصافير جميلة، تغرد على الأغصان، وورود متنوعة الألوان، تفوح بالعطر والرياحين، بينما رأت القطة فأرا، فأسرعت إليه في الحال، وقالت:
يا سعادتي هذا الفأر اليوم وجبتي.
لكن الفأر فر هاربا، ودخل إلى جحر.
فطلبت القطة من حمدان المساعدة، فقال لها:
اليوم تظهر شجاعتي يا قطتي، واندفع نحو الجحر، فظهر له الفأر، فولى(حمدان) هاربا، وأطلق سيقانه يسابق الريح، فنادته القطة:
أين ذهبت يا صديقي شجاعتك؟
فأجابها حمدان:
اختفت اليوم يا قطتي.
*تعلمت الشجاعة في الأفعال لا في الأقوال*
وهكذا يا أصدقاء فإن الشجاعة تظهر في الأفعال لا في الأقوال.
خدمة ماماشجعيني لنصائح التربية للاشتراك 👩🏼 👏🏻
#خدمة_ماماشجعيني
عذرا لا أحلل حذف التوقيع
عنوان القصة : تعلمت من قطتي😻
كاتب القصة : عيد صلاح✍️
الفئة العمرية : ٤ ــــ ٩ سنوات 👶
تعديل سلوك الطفل : الطفل العنيد، والاناني، والمدلل 👶
كان يا ما كان كان جدي يجلس في البستان، فذهبت إليه كي يحكي لي حكاية من حكايات زمان، فابتسم إلي، وقال:
سوف أحكي لك حكاية جديدة ومفيدة.
قال جدي:
كان حمدان طفل ذكي، لكن أصابه الغرور، وصار يدعي أنه أشجع الشجعان، وكانت له قطة جميلة، وذات يوم ذهب للتنزه وتجولا في الحديقة، ورأى حمدان عصافير جميلة، تغرد على الأغصان، وورود متنوعة الألوان، تفوح بالعطر والرياحين، بينما رأت القطة فأرا، فأسرعت إليه في الحال، وقالت:
يا سعادتي هذا الفأر اليوم وجبتي.
لكن الفأر فر هاربا، ودخل إلى جحر.
فطلبت القطة من حمدان المساعدة، فقال لها:
اليوم تظهر شجاعتي يا قطتي، واندفع نحو الجحر، فظهر له الفأر، فولى(حمدان) هاربا، وأطلق سيقانه يسابق الريح، فنادته القطة:
أين ذهبت يا صديقي شجاعتك؟
فأجابها حمدان:
اختفت اليوم يا قطتي.
*تعلمت الشجاعة في الأفعال لا في الأقوال*
وهكذا يا أصدقاء فإن الشجاعة تظهر في الأفعال لا في الأقوال.
خدمة ماماشجعيني لنصائح التربية للاشتراك 👩🏼 👏🏻
#خدمة_ماماشجعيني
عذرا لا أحلل حذف التوقيع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق